كلمة الرئيسة

في سنة 1999 عندما راودتنا الفكرة بإنشاء جمعية للدفاع عن حقوق المرأة والطفل في موريتانيا لم نكن نتصور أن هذه المنظمة سوف تصطدم بالإشكالية التي أصبحت في ما بعد اكبر هم تواجهه الجمعية ويتجسد حجمها كلما تقدمت وسائل الجمعية وتطورت آلياتها لمجابهتها . يعتبر العنف الموجه ضد النساء والأطفال بصفة خاصة ظاهرة عالمية وهو ظاهرة